السياحة الثقافية السياحة الدينية السياحة الريفية السياحة المستدامة سياحة الطعام سياحة المغامرات سياحة شهر العسل كل التصنيفات
تمتلك سلطنة عمان عدد من الأماكن السياحية المختلفة التي تستقطب السياح والزوار التي ترغب في الاستمتاع بالعطلة هناك بجمال طبيعتها الخلابة.
رياضة الغوص وأهدافها المختلفة أنواع سمك القرش المختلفة وطريقة تغذيته
تفسير الاحلام ادوية تعليم اسال الخبراء كم باقي على المدرسه كم باقي على الراتب تاريخ اليوم هجري تحويل التاريخ تحويل من دولار الى ريال كم باقي على اليوم الوطني هل تعلم سعر الذهب اليوم في السعودية موسوعة كيف المزيد من المواضيع
تطوير الموارد البشرية يلعب دورًا محوريًا في تحسين قطاع السياحة. يجب توفير برامج تدريبية مستمرة للعاملين في القطاع لتزويدهم بالمهارات والمعرفة اللازمة لتقديم خدمة متميزة.
تشجع السياحة على تطوير البينة التحتية في الأماكن السياحية والأماكن المحيطة بها؛ كالمطارات والطرق والاتصالات والفنادق، وكلّ ما يقدم للسائح أفضل تجربة عند زيارة المكان.
التأثير على البيئة: رغم فوائد السياحة، إلا أنها تضر البيئة، حيث تؤدي زيادة أعداد الزوار إلى تلوث المناطق الطبيعية، استهلاك الموارد بشكل مفرط، وزيادة إنتاج النفايات.
ينتاب الانسان شعور من الفضول لاكتشاف كل وجهة مميزة وجديدة. حيث إن مفهوم السياحة له العديد من الأنواع التي تتميز باحتوائها على ما يجذب مختلف اهتمامات السيّاح، إذ شكلّت أنواع السياحة حلقة وصل كبيرة بين الثقافات المختلفة والمُجتمعات، بالإضافة إلى انتشار المعرفة من خلالها في الأرجاء.
بالإضافة إلى التأثير البيئي، قد تؤدي السياحة إلى تآكل الثقافة المحلية. تزايد أعداد السياح قد يؤدي إلى تحويل القرى والمدن التقليدية إلى مناطق تجارية تفقد فيها الطابع التقليدي والثقافي.
يختار السياح الوجهات التي توفر بيئة مريحة وهادئة تعزز من الشفاء والاسترخاء. تساهم السياحة العلاجية في تعزيز الاقتصاد المحلي من خلال استقطاب السياح الباحثين عن الراحة النفسية والجسدية.
- التوزيع العادل للعائدات السياحة اقتصاديا، واستفادة جميع الأطراف المعنية من الفوائد الاقتصادية.
السياحة الدينية: السفر بهدف زيارة أماكن دينية ومقدسة، مثل نور مكة المكرمة للمسلمين.
تعتبر السياحة العلاجية من أنواع السياحة التي تشتهر بتقديم الرعاية الصحية والمكوّنة من المصادر الطبيعية، مثل: العيون الحارة وحمامات المياه الكبريتية والرمال الساخنة والطين، بقصد العلاج والاسترخاء بالإضافة إلى صفاء الذهن.
وهي تنتمي إلى جزء فئة السياحة الراقية، وعلى المستوى العالمي تشتهر بها دول شرق أسيا والهند، إضافة إلى العديد من الدوّل حول العالم، ويتوفر العالم العربي على موقومات ومعطيات أساسية مهمة للنهوض بهذا النوع لتصدر سياحة التأمل والتفكير، ومنها المناظر الطبيعية والمجال الصحراوي والمآثر العريق التي تنتمي إلى العالم القديم، وتسقطب شريحة واسعة من السياح من مختلف ثقافات ودول العالم.